صــــــلاة الله تغـشــــى دائمــــــا أحمـــد المختـار والآل اكتمـــــالا
أومــض البــرق ســـحرا وتــلالا وأنشـق الرنـــد من تـلك القبــــالا
وأطـرب العشــــاق حتــــى مــوا كــــالغصـــن يمنــى وشمـــــــالا
هيــــــج الـــوجـــــــد وأضنـــــى للجســــــــم كســــى إنتحــــــــالا
أيــها الصبــا العــذرى هــل مــن نفحــــة تشفــى لـــذوى العـــلالا
مـــن نبـــى أرجحـــــى طيـــــب أفضـــل الرسـل طــرا باكتمــــالا
رافعـــــــا لرايـــــات الهـــــــدى قامـع أهــل الزيـغ بسمرالنصـالا
صاحــب الآيـات والجــاه الـــذى ما رام نبــــى غيــره أفـضـــــالا
قــد ســرى فـى ليلـــــة خيريـــــة خـــرق السبــــع وللســــدرة آلا
فهنـــا قـد تأخـــــرصاحبـــــــــــه هو روح القـدس جبريـل لامحـالا
والحجــــب قـــد جــــاز بوطيـــه نعـــم أخمــص ولنــعم انتقــــــالا
رفـرف الأنــوار فوقــه قــد أجــاز وانتهى بالسيـرلعرش ذى الجلالا
كقـــاب قوسيـــن أو أدنــــى إلــى ربــــــه إلهــــــى قـــــد تعالــــى
لا قـــــرب جهــــــة ولا بعـــــــد قرب فضل بل ووصل لاانفصالا
بعينـــى الـــــرأس شـــاهد ربـــه وكــذا القلـــب مـن غيــر جـــدالا
قـال ســل تعطــى فأنـت خيرتــى أحمـد المبعوث يا خاتم الإرســالا
نـال ما يهـــوى وعــــاد مبجــــلا للهبـــــوط سمــــــح الخصـــــالا
بخمسيـــن وقــــــت قـــد رجــــع قــال موســى إن هـــذا أثقـــــــالا
اسـأل التخفيـف ثانـى قــد صعـــد حــط عنــــه البـــارى احتمــــالا
لـم يـــزل متـــرددا فــى شأنهــــا حتى صارالفرض خمسا يا رجالا
والعجـــب فـى هــــذا حكمــــــــة اقتبس من نوره موسـى بإنفصـالا
فـى أم القـــــرى أصبـــــح علــى قومــه غــدا أنـذرهــم باكتمــــالا
صدقــــه الصديــــق صـــاحبــــه نعــم هـــذا والتــابـــع إمتثـــــــالا
يـا رســــول الله أدرك مذنبــــــــا منشــى النظـم ذو عـجـز وكسـالا
المكاشفـــى هــــا هـــو مرتـــــج طلـــب المنـــح منكـــم باتصــالا
مــــا فــــــاح أرج مــن قبــــــره نشــق السـارى مـن سكـر حـلالا
صــــــــلاة الله تغشـــــى دائمــــا أحمـــد المختــار والآل اكتمـــالا
وأطـرب العشــــاق حتــــى مــوا كــــالغصـــن يمنــى وشمـــــــالا
هيــــــج الـــوجـــــــد وأضنـــــى للجســــــــم كســــى إنتحــــــــالا
أيــها الصبــا العــذرى هــل مــن نفحــــة تشفــى لـــذوى العـــلالا
مـــن نبـــى أرجحـــــى طيـــــب أفضـــل الرسـل طــرا باكتمــــالا
رافعـــــــا لرايـــــات الهـــــــدى قامـع أهــل الزيـغ بسمرالنصـالا
صاحــب الآيـات والجــاه الـــذى ما رام نبــــى غيــره أفـضـــــالا
قــد ســرى فـى ليلـــــة خيريـــــة خـــرق السبــــع وللســــدرة آلا
فهنـــا قـد تأخـــــرصاحبـــــــــــه هو روح القـدس جبريـل لامحـالا
والحجــــب قـــد جــــاز بوطيـــه نعـــم أخمــص ولنــعم انتقــــــالا
رفـرف الأنــوار فوقــه قــد أجــاز وانتهى بالسيـرلعرش ذى الجلالا
كقـــاب قوسيـــن أو أدنــــى إلــى ربــــــه إلهــــــى قـــــد تعالــــى
لا قـــــرب جهــــــة ولا بعـــــــد قرب فضل بل ووصل لاانفصالا
بعينـــى الـــــرأس شـــاهد ربـــه وكــذا القلـــب مـن غيــر جـــدالا
قـال ســل تعطــى فأنـت خيرتــى أحمـد المبعوث يا خاتم الإرســالا
نـال ما يهـــوى وعــــاد مبجــــلا للهبـــــوط سمــــــح الخصـــــالا
بخمسيـــن وقــــــت قـــد رجــــع قــال موســى إن هـــذا أثقـــــــالا
اسـأل التخفيـف ثانـى قــد صعـــد حــط عنــــه البـــارى احتمــــالا
لـم يـــزل متـــرددا فــى شأنهــــا حتى صارالفرض خمسا يا رجالا
والعجـــب فـى هــــذا حكمــــــــة اقتبس من نوره موسـى بإنفصـالا
فـى أم القـــــرى أصبـــــح علــى قومــه غــدا أنـذرهــم باكتمــــالا
صدقــــه الصديــــق صـــاحبــــه نعــم هـــذا والتــابـــع إمتثـــــــالا
يـا رســــول الله أدرك مذنبــــــــا منشــى النظـم ذو عـجـز وكسـالا
المكاشفـــى هــــا هـــو مرتـــــج طلـــب المنـــح منكـــم باتصــالا
مــــا فــــــاح أرج مــن قبــــــره نشــق السـارى مـن سكـر حـلالا
صــــــــلاة الله تغشـــــى دائمــــا أحمـــد المختــار والآل اكتمـــالا
ليست هناك تعليقات